أفضل قصص نجاح في مجال العمل الحر ستلهمك لاستمرار
قصص نجاح في مجال العمل الحر – في مجال العمل الحر، الخطوة رقم صفر هي أول خطوة في الطريق وبمجرد تخطيها تبدأ رحلة الصعود نحو النجاح، وما يميز مجال العمل الحر أن طبيعة العمل به مختلفة عن باقي المهن الأخرى، فأنت هنا المدير والموظف في وقت واحد، وهناك كثيرين فشلوا في المواصلة، وآخرين تحدوا كل شيء في سبيل تحقيق أهدافهم لذلك قصص النجاح به قريبة جدًا منا، أشخاص عاديين، وقد نعرف بعضهم بشكل شخصي، تميزوا بالكفاح والعمل الدؤوب. عالم العمل الحر عبارة عن سوق مفتوح والتنافس به على أشده، وعند دخولك هذا المجال لن تلقى رواجًا ولن يأتي إليك أحد إلا إذا برهنت له أنك مميز ومختلف عن الجميع.
جدول المحتويات:
قصص نجال في مجال العمل الحر
كل مستقل يمر بلحظات يحتاج فيها الى التحفيز و شئ يدفعه للاستمرار ، فيما يلي نعرض عليك قصص نجاح في مجال العمل الحر التي تلهمك للاستمرار
فكما يقول آينشتاين:
“ليست الفكرة في أني فائق الذكاء بل كل ما في الأمر أني أقضي وقتاً أطول في حل المشاكل”
ومن أشهر النماذج العربية التي نجحت في مجال العمل الحر وتعتبر مصدر ألهام وتحفيز لمن يخوض أول تجاربة :
سأقتل التشتت
التشتت كان العدو الأول لصلاح سلامة في بداية عمله في مجال العمل الحر حيث كانت كل فكرة تأتي في عقله يجري خلفها دون وعي أو دراسة، مما سبب له الكثير من الإحباط والشعور بالضياع مع زيادة ضغوطات الحياة عليه، وبحثه الدائم عن دخل إضافي يساعده على سد احتياجاته، وبما أن الفشل كان كل ما يجنيه في تلك الأيام فسبب له الكثير من المشاحنات والإضطرابات في علاقته مع شريكة حياته، حتى دخل في نزال معها حول مصداقية مجال العمل الحر والجدوى منه في الربح واستقرار الحياة، ومن هنا أعلن التحدي لزوجته بأنه في خلال شهر واحد فقط إما أن يربح المال من العمل الحر أو يبتعد تماماً عن هذا المجال ويكتفي بالبحث عن عمل إضافي على أرض الواقع.
وبما أن لديه رحلة طويلة مع الفشل، بدأها من مشاهدة الإعلانات الرخيصة مروراً بالعمل في التدوين ووضع إعلانات أدسنس، وصولاً إلى مجال الأفلييت، فكانت الورطة الكبرى أن أمامه شهر واحد ولا يوجد مجال يساعده في تحقيق ذلك من خلال التجارب التي مر بها، فكر وبحث كثيرًا حتى استقر على تجربة مواقع العمل الحر وأعلن عن خدماته في مجال الكتابة، ولكن قبل ذلك كان قد استعد وركز على تطوير نفسه وأدواته في تلك النقطة ولا أحد سواها حتى لا يكرر أخطاء الماضي فهذا أول درس تعلمه من خلال تجاربه الفاشلة.
ولم تمر سوى أيام حتى حصل على أول عمل له ليجني في شهره الأول 170 جنيه مبلغ قليل إلا أنه كان محفزاً له على استكمال التحدي، وفي الشهر الثاني وصل ربحه لـ 2000 جنيه، وخلال تسعة أشهر كان قد سدد كل ديونه البالغة حوالي عشرة آلاف جنيه .. تدريجياً تحولت حياته إلى الأفضل وأصبح العمل في المجال الحر هو وظيفته الوحيدة.
كما يقول بيتر تيل:
“العمل الحر يمكنك من جني أضعاف ما كنت تحصل عليه من الوظيفة”
اقرأ المزيد عن : مفهوم العمل الحر
مستقبل بلا مستقبل – من قصص نجاح في مجال العمل الحر
يمكن أن نصف رحلة الطبيبة رحمة زيدان في مجال العمل الحر أنه كان القشة التي أنقذتها من عبث الحياة وقسوتها.
رحمة حصلت في الثانوية العامة على 96% والتحقت بكلية الطب البيطري، وانتظرت الوظيفة ولم تحصل علىها، ظنت أن ينقصها الدراسات العليا فواصلت العمل حتى حققتها وفي النهاية لم تستطع أن تصدق أن كل هذا التعب والجد في الدراسة لسنوات وسنوات سيكون في الهواء بلا فائدة وفي النهاية ستجلس في المنزل بلا وظيفة.
مرت بأوقات طويلة محبطة، شعرت فيها بمرارة المشوار الطويل الذي خاضته من أجل تأمين وظيفة تجعلها تعيش مستقرة وفي النهاية لم تحقق أي شيء.
قادها الحظ إلى مجال العمل الحر، وبما أنها تجيد الإنجليزية بطلاقة قدمت نفسها كمترجمة ولم يكن الطريق مفروشاً بالورود، فظلت أكثر من عامين تبحث عن عملها الأول دون كلل أو ملل حتى حصلت عليه، بل وواصلت تطوير لغتها، ووسعت ثقافتها حتى عندما أتت اللحظة المناسبة كانت مستعدة بامتياز.
هي الآن تعمل بدوام جزئي من المنزل مع أحدى الشركات الأمريكية المتخصصة في الترجمة وتتقاضى أجراً يماثل عشرات أضعاف أجر طبيبة بيطرية موظفة تابعة لوزراة الزراعة في بلدها.
يقول تشارلز سالاك:
“لا يصل الناس إلى حديقة النجاح، دون أن يمروا بمحطات التعب والفشل واليأس، وصاحب الإرادة القوية لا يُطيل الوقوف في هذه المحطات”
اقرأ المزيد عن : استخراج وثيقة عمل حر
فشل متكرر ثم نجاح دائم
في غزة لم تكن ليلى العلي تحلم بأكثر من دخل بسيط يساعد على المعيشة وتجهيز نفسها للعرس.
هي خريجة كلية علوم الحاسب الآلي، واتجهت إلى مجال العمل الحر نظراً لعدم وجود وظائف بمدينتها، عملت في قسم تطوير مواقع الوورد بريس وملحقاته، في البداية صادفها سوء حظ غريب حتى أنها تعرضت لعمليات نصب وإخلال بالاتفاقيات من قبل العملاء، ولكن ذلك لم ينل من عزيمتها وإصرارها على مواصلة التعلم، والبحث عن الأسباب التي تسببت لها بكل هذه الانتكاسات، كان مجهودها قاسي وشاق فمجال العمل الحر لا يُقبل فيه بأي خطأ، وكل غلطة فيه تُحسب عليك، وغفران الأخطاء يكاد يكون مستحيل.
بمجرد أن حققت ربحها الأول لم يخذلها الحظ، وهي لم تتوقف بل ضاعفت الجهد لتنجز تطوير وبناء أكثر من ٥٠ موقع خلال عامها الأول وها هي الآن لديها شركتها الخاصة وموظفيها الذين يشاركوها مشوار نجاحها الكبير.
من عادات ليلى التي ساعدتها، أنها لا تتوقف عن القراءة بنهم، وتقول:
“أن القراءة هي السبيل الوحيد للتطور، خاصة في مجالنا الذي يوجد به كل يوم شيء جديد”
يقول باولو كويلو:
“لا يغرق المرء لأنه سقط في النهر، بل لبقائه مغموراً تحت سطح الماء”
لم أعد طفل – من قصص نجاح في مجال العمل الحر
لم يتجاوز عمره العشرين عامًا وأصبح مستقل ماديًا من مجال العمل الحر، إنه الشاب المصري أحمد فتحي الذي احترف لغة بايثون وبرع فيها في وقت قصير، قدم خدماته عبر مواقع العمل الحر من خلال العديد من المواقع العربية والأجنبية.
“يقول: نشأت في أحدى قرى الدقهلية لوالدان من أسرة بسيطة، لا يفهمان أي شيء عن مجال العمل الحر، وإقناعهما باحتراف بهذا المجال كان لا بد أن يكون من خلال تجربة عملية تثبت لهم أنني أستطيع الربح وأنا أعمل من المنزل، حققت أول ربح لي وكان ٢٠ دولار، منذ تلك اللحظة ووالديا يساعداني في عملي ويقدمان لي كل الدعم وسبل الراحة”
انتهج أحمد قاعدة “إعمل أكثر أربح أقل” حتى يتمكن من منافسة من هم أكثر منه خبرة في هذا المجال ليكسب ثقة العملاء سريعاً، ويعبر نحو أول أعماله بنجاح وكلما كان يرفع من جودة عمله كان يأتي له المزيد من الأعمال.
الآن وبعد مرور خمس سنوات على عمله في مجال العمل الحر وصل سعر ساعته في العمل لأكثر من ٧٠ دولار ويعمل بدوام كامل مع شركة برمجيات في جمهورية أيرلندا براتب ضخم.
اقرأ المزيد عن : نموذج عقد عمل حر
يقول توماس جيفرسون:
“أنا أومن بشدة بالحظ، وأرى أنني كلما اجتهدت في عملي نلت مقداراً وفيراً منه”
لو حللنا كل القصص سنجد أنهم عندما عزموا على النجاح وصلوا إليه، لم يتوقفوا عند محطات الفشل بل جعلوا منها تحدي لمواصلة المشوار، فبالسعي الجاد، والتركيز على فكرة واحدة فقط، والعمل على تطوير الأدوات ستحقق كل ما تحلم به، وإياك واليأس فهو طريق سهل لا يسلكه إلا العاجزون.
أخبرنا عن قصتك إذا كان لديك واحدة من هذه القصص الملهمة كي تبث الحماس في نفوس رفقائك في مجال العمل الحر.
المصادر
قصص نجاح في مجال العمل الحر – في مجال العمل الحر، الخطوة رقم صفر هي أول خطوة في الطريق وبمجرد تخطيها تبدأ رحلة الصعود نحو النجاح، وما يميز مجال العمل الحر أن طبيعة العمل به مختلفة عن باقي المهن الأخرى، فأنت هنا المدير والموظف في وقت واحد، وهناك كثيرين فشلوا في المواصلة، وآخرين تحدوا كل شيء في سبيل تحقيق أهدافهم لذلك قصص النجاح به قريبة جدًا منا، أشخاص عاديين، وقد نعرف بعضهم بشكل شخصي، تميزوا بالكفاح والعمل الدؤوب. عالم العمل الحر عبارة عن سوق مفتوح والتنافس به على أشده، وعند دخولك هذا المجال لن تلقى رواجًا ولن يأتي إليك أحد إلا إذا برهنت له أنك مميز ومختلف عن الجميع.
قصص نجال في مجال العمل الحر
كل مستقل يمر بلحظات يحتاج فيها الى التحفيز و شئ يدفعه للاستمرار ، فيما يلي نعرض عليك قصص نجاح في مجال العمل الحر التي تلهمك للاستمرار
فكما يقول آينشتاين:
“ليست الفكرة في أني فائق الذكاء بل كل ما في الأمر أني أقضي وقتاً أطول في حل المشاكل”
ومن أشهر النماذج العربية التي نجحت في مجال العمل الحر وتعتبر مصدر ألهام وتحفيز لمن يخوض أول تجاربة :
سأقتل التشتت
التشتت كان العدو الأول لصلاح سلامة في بداية عمله في مجال العمل الحر حيث كانت كل فكرة تأتي في عقله يجري خلفها دون وعي أو دراسة، مما سبب له الكثير من الإحباط والشعور بالضياع مع زيادة ضغوطات الحياة عليه، وبحثه الدائم عن دخل إضافي يساعده على سد احتياجاته، وبما أن الفشل كان كل ما يجنيه في تلك الأيام فسبب له الكثير من المشاحنات والإضطرابات في علاقته مع شريكة حياته، حتى دخل في نزال معها حول مصداقية مجال العمل الحر والجدوى منه في الربح واستقرار الحياة، ومن هنا أعلن التحدي لزوجته بأنه في خلال شهر واحد فقط إما أن يربح المال من العمل الحر أو يبتعد تماماً عن هذا المجال ويكتفي بالبحث عن عمل إضافي على أرض الواقع.
وبما أن لديه رحلة طويلة مع الفشل، بدأها من مشاهدة الإعلانات الرخيصة مروراً بالعمل في التدوين ووضع إعلانات أدسنس، وصولاً إلى مجال الأفلييت، فكانت الورطة الكبرى أن أمامه شهر واحد ولا يوجد مجال يساعده في تحقيق ذلك من خلال التجارب التي مر بها، فكر وبحث كثيرًا حتى استقر على تجربة مواقع العمل الحر وأعلن عن خدماته في مجال الكتابة، ولكن قبل ذلك كان قد استعد وركز على تطوير نفسه وأدواته في تلك النقطة ولا أحد سواها حتى لا يكرر أخطاء الماضي فهذا أول درس تعلمه من خلال تجاربه الفاشلة.
ولم تمر سوى أيام حتى حصل على أول عمل له ليجني في شهره الأول 170 جنيه مبلغ قليل إلا أنه كان محفزاً له على استكمال التحدي، وفي الشهر الثاني وصل ربحه لـ 2000 جنيه، وخلال تسعة أشهر كان قد سدد كل ديونه البالغة حوالي عشرة آلاف جنيه .. تدريجياً تحولت حياته إلى الأفضل وأصبح العمل في المجال الحر هو وظيفته الوحيدة.
كما يقول بيتر تيل:
“العمل الحر يمكنك من جني أضعاف ما كنت تحصل عليه من الوظيفة”
اقرأ المزيد عن : مفهوم العمل الحر
مستقبل بلا مستقبل – من قصص نجاح في مجال العمل الحر
يمكن أن نصف رحلة الطبيبة رحمة زيدان في مجال العمل الحر أنه كان القشة التي أنقذتها من عبث الحياة وقسوتها.
رحمة حصلت في الثانوية العامة على 96% والتحقت بكلية الطب البيطري، وانتظرت الوظيفة ولم تحصل علىها، ظنت أن ينقصها الدراسات العليا فواصلت العمل حتى حققتها وفي النهاية لم تستطع أن تصدق أن كل هذا التعب والجد في الدراسة لسنوات وسنوات سيكون في الهواء بلا فائدة وفي النهاية ستجلس في المنزل بلا وظيفة.
مرت بأوقات طويلة محبطة، شعرت فيها بمرارة المشوار الطويل الذي خاضته من أجل تأمين وظيفة تجعلها تعيش مستقرة وفي النهاية لم تحقق أي شيء.
قادها الحظ إلى مجال العمل الحر، وبما أنها تجيد الإنجليزية بطلاقة قدمت نفسها كمترجمة ولم يكن الطريق مفروشاً بالورود، فظلت أكثر من عامين تبحث عن عملها الأول دون كلل أو ملل حتى حصلت عليه، بل وواصلت تطوير لغتها، ووسعت ثقافتها حتى عندما أتت اللحظة المناسبة كانت مستعدة بامتياز.
هي الآن تعمل بدوام جزئي من المنزل مع أحدى الشركات الأمريكية المتخصصة في الترجمة وتتقاضى أجراً يماثل عشرات أضعاف أجر طبيبة بيطرية موظفة تابعة لوزراة الزراعة في بلدها.
يقول تشارلز سالاك:
“لا يصل الناس إلى حديقة النجاح، دون أن يمروا بمحطات التعب والفشل واليأس، وصاحب الإرادة القوية لا يُطيل الوقوف في هذه المحطات”
اقرأ المزيد عن : استخراج وثيقة عمل حر
فشل متكرر ثم نجاح دائم
في غزة لم تكن ليلى العلي تحلم بأكثر من دخل بسيط يساعد على المعيشة وتجهيز نفسها للعرس.
هي خريجة كلية علوم الحاسب الآلي، واتجهت إلى مجال العمل الحر نظراً لعدم وجود وظائف بمدينتها، عملت في قسم تطوير مواقع الوورد بريس وملحقاته، في البداية صادفها سوء حظ غريب حتى أنها تعرضت لعمليات نصب وإخلال بالاتفاقيات من قبل العملاء، ولكن ذلك لم ينل من عزيمتها وإصرارها على مواصلة التعلم، والبحث عن الأسباب التي تسببت لها بكل هذه الانتكاسات، كان مجهودها قاسي وشاق فمجال العمل الحر لا يُقبل فيه بأي خطأ، وكل غلطة فيه تُحسب عليك، وغفران الأخطاء يكاد يكون مستحيل.
بمجرد أن حققت ربحها الأول لم يخذلها الحظ، وهي لم تتوقف بل ضاعفت الجهد لتنجز تطوير وبناء أكثر من ٥٠ موقع خلال عامها الأول وها هي الآن لديها شركتها الخاصة وموظفيها الذين يشاركوها مشوار نجاحها الكبير.
من عادات ليلى التي ساعدتها، أنها لا تتوقف عن القراءة بنهم، وتقول:
“أن القراءة هي السبيل الوحيد للتطور، خاصة في مجالنا الذي يوجد به كل يوم شيء جديد”
يقول باولو كويلو:
“لا يغرق المرء لأنه سقط في النهر، بل لبقائه مغموراً تحت سطح الماء”
لم أعد طفل – من قصص نجاح في مجال العمل الحر
لم يتجاوز عمره العشرين عامًا وأصبح مستقل ماديًا من مجال العمل الحر، إنه الشاب المصري أحمد فتحي الذي احترف لغة بايثون وبرع فيها في وقت قصير، قدم خدماته عبر مواقع العمل الحر من خلال العديد من المواقع العربية والأجنبية.
“يقول: نشأت في أحدى قرى الدقهلية لوالدان من أسرة بسيطة، لا يفهمان أي شيء عن مجال العمل الحر، وإقناعهما باحتراف بهذا المجال كان لا بد أن يكون من خلال تجربة عملية تثبت لهم أنني أستطيع الربح وأنا أعمل من المنزل، حققت أول ربح لي وكان ٢٠ دولار، منذ تلك اللحظة ووالديا يساعداني في عملي ويقدمان لي كل الدعم وسبل الراحة”
انتهج أحمد قاعدة “إعمل أكثر أربح أقل” حتى يتمكن من منافسة من هم أكثر منه خبرة في هذا المجال ليكسب ثقة العملاء سريعاً، ويعبر نحو أول أعماله بنجاح وكلما كان يرفع من جودة عمله كان يأتي له المزيد من الأعمال.
الآن وبعد مرور خمس سنوات على عمله في مجال العمل الحر وصل سعر ساعته في العمل لأكثر من ٧٠ دولار ويعمل بدوام كامل مع شركة برمجيات في جمهورية أيرلندا براتب ضخم.
اقرأ المزيد عن : نموذج عقد عمل حر
يقول توماس جيفرسون:
“أنا أومن بشدة بالحظ، وأرى أنني كلما اجتهدت في عملي نلت مقداراً وفيراً منه”
لو حللنا كل القصص سنجد أنهم عندما عزموا على النجاح وصلوا إليه، لم يتوقفوا عند محطات الفشل بل جعلوا منها تحدي لمواصلة المشوار، فبالسعي الجاد، والتركيز على فكرة واحدة فقط، والعمل على تطوير الأدوات ستحقق كل ما تحلم به، وإياك واليأس فهو طريق سهل لا يسلكه إلا العاجزون.
أخبرنا عن قصتك إذا كان لديك واحدة من هذه القصص الملهمة كي تبث الحماس في نفوس رفقائك في مجال العمل الحر.
المصادر
